ماكس فوكس
خطــــورة اللعـــــــــــن والســـــــب . Ezlb9t10
ماكس فوكس
خطــــورة اللعـــــــــــن والســـــــب . Ezlb9t10
ماكس فوكس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


free
 
الرئيسيةمركز رفع الصورOnline Photoshopأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خطــــورة اللعـــــــــــن والســـــــب .

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Kha000led
المدير العام مؤسس المنتدي
المدير العام مؤسس المنتدي
Kha000led


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1870
تاريخ الميلاد : 20/04/1996
تاريخ التسجيل : 11/11/2010
العمر : 28
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : طالب ثانوي
المزاج : Wonderful

خطــــورة اللعـــــــــــن والســـــــب . Empty
مُساهمةموضوع: خطــــورة اللعـــــــــــن والســـــــب .   خطــــورة اللعـــــــــــن والســـــــب . Emptyالجمعة نوفمبر 18, 2011 9:17 am

السلام عليكم .. ^_^


فمن
الصفات القبيحة ، والخصال الذميمة ، والأخلاق الدنيئة التي تحلى بها بعض
الناس ، خلق اللعن والسباب ، وهما صفتان لا ينبغي لمسلم أن يتصف بهما ،
لأنهما من أنواع الذنوب ، ولا شك أن الذنوب تنقص الأجور ، وتوغر الصدور ،
وفيها محق للحسنات وجمع للسيئات ، وإنزال في الدركات .




أولاً / معنى اللعن :


اللَّعْنُ : الطرد والإبعاد من الخير ، واللَّعْنَةُ : الاسم ، والجمع لِعانٌ ولَعَناتٌ . [ مختار الصحاح ] .


ثانياً / معنى السباب :


السَّبُّ : الشَّتْم ، ويقال سَبَّه : يَسُبّه سَباًّ وسٍبَاباً .



قيل : هذا مَحْمُول على من سَبَّ أو قاتَل مُسْلما من غير تأْويل .


ولا تسْتَسِبَّ له أي : لا تُعَرِضْه للسَّبِّ وتَجُرّه إليه ، بأن تَسُبَّ أبَا غيرِك ، فيسُبَّ أباكَ .
وقد
جاء مفسَّرا في الحديث : " إن من أكبر الكبائر ، أن يسُبَّ الرجُل والِد
يه ، قيل وكيف يسُبّ والِدَيه ؟ قال : " يَسُبُّ أباَ الرجُل فيسُبُّ أباهُ
وأمّه " [ متفق عليه ] .



ثالثاً / خطورة اللعن والسباب :


لا شك أن اللسان سبب للنجاة من النار ، أو سبب للوقوع فيها .


ولقد
حذرنا النبي صلى الله عليه وسلم من ترك اللسان على غاربه ، في العصيان
والطغيان ، وأنه سبب لانتقاص صاحبه أمام الناس في الدنيا ، ونقيصة وعيب في
الآخرة



عَنْ
أَبِي مُوسَى رَضِي اللَّه عَنْه قَالَ : قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ
أَيُّ الْإِسْلَامِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : " مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ
لِسَانِهِ وَيَدِهِ " [ متفق عليه ]



عَنِ
الْمَعْرُورِ بْنِ سُوَيْدٍ قَالَ : لَقِيتُ أَبَا ذَرٍّ بِالرَّبَذَةِ
وَعَلَيْهِ حُلَّةٌ ، وَعَلَى غُلَامِهِ حُلَّةٌ ، فَسَأَلْتُهُ عَنْ
ذَلِكَ ؟ فَقَالَ : إِنِّي سَابَبْتُ رَجُلًا فَعَيَّرْتُهُ بِأُمِّهِ ،
فَقَالَ لِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَا أَبَا
ذَرٍّ ! أَعَيَّرْتَهُ بِأُمِّهِ ، إِنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيَّةٌ ،
إِخْوَانُكُمْ خَوَلُكُمْ ، جَعَلَهُمُ اللَّهُ تَحْتَ أَيْدِيكُمْ ،
فَمَنْ كَانَ أَخُوهُ تَحْتَ يَدِهِ فَلْيُطْعِمْهُ مِمَّا يَأْكُلُ ،
وَلْيُلْبِسْهُ مِمَّا يَلْبَسُ ، وَلَا تُكَلِّفُوهُمْ مَا يَغْلِبُهُمْ ،
فَإِنْ كَلَّفْتُمُوهُمْ فَأَعِينُوهُمْ " [ متفق عليه ] ،


وعَنْ
عَبْدِاللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ
وَقِتَالُهُ كُفْرٌ " [ متفق عليه ] .



وعن
أبي الدَّرْدَاءَ رضي الله عنه قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَا يَكُونُ اللَّعَّانُونَ شُفَعَاءَ وَلَا
شُهَدَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ " [ أخرجه مسلم ] .



وعَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدَبٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "
لَا
تَلَاعَنُوا بِلَعْنَةِ اللَّهِ وَلَا بِغَضَبِهِ وَلَا بِالنَّارِ " [
أخرجه أبو داود والترمذي ، وقَالَ : حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ]



وعَنْ
أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " الْمُسْتَبَّانِ مَا قَالَا ، فَعَلَى
الْبَادِي مِنْهُمَا مَا لَمْ يَعْتَدِ الْمَظْلُومُ " [ أخرجه أبو داود
والترمذي وقَالَ : حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ]



وعَنْ
أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " أَتَدْرُونَ مَا الْمُفْلِسُ ؟ قَالُوا :
الْمُفْلِسُ فِينَا يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ لَا دِرْهَمَ لَهُ وَلَا
مَتَاعَ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "
الْمُفْلِسُ مِنْ أُمَّتِي مَنْ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلَاتِهِ
وَصِيَامِهِ وَزَكَاتِهِ ، وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا ، وَقَذَفَ هَذَا ،
وَأَكَلَ مَالَ هَذَا ، وَسَفَكَ دَمَ هَذَا ، وَضَرَبَ هَذَا ،
فَيَقْعُدُ فَيَقْتَصُّ هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ ، وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ
، فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْتَصَّ مَا عَلَيْهِ مِنَ
الْخَطَايَا ، أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَ عَلَيْهِ ، ثُمَّ طُرِحَ
فِي النَّارِ " [ أخرجه مسلم واللفظ للترمذي ، وقَالَ : حَدِيثٌ حَسَنٌ
صَحِيحٌ ]



فهذه
خطورة اللسان وما ينطق به من لعن أو سب أو قذف للناس بغير وجه حق ، أن
تكون عاقبته أخذ من سيئات غيره فتطرح عليه ثم يطرح في النار والعياذ بالله .



رابعاً / النساء أكثر الناس لعناً :


بما
أن اللعن محرم وهو من كبائر الذنوب ، فيجب على العبد اجتنابه ، وتوخي
الحذر منه ، ولكن ربما كانت هناك أموراً تستدعي أن يقوم صاحبها باللعن ،
ومن ذلك :



1- ضعف الوازع الديني ، لأن الإنسان إذا لم يكن عنده علم كاف يزجره عن فعل المعصية ، فربما وقع فيها .


2-
ضعف الحياء ، لأن الحياء من الإيمان ، ومن فقد الحياء فقد شعبة عظيمة من
شعب الإيمان ، ومن لا حياء عنده فلا غرو أن يرتكب المنكر ، ويقع في الإثم ،
ومن جملة ذلك اللعن .



3-
الغضب ، فإنسان إذا غضب ولم يتمالك نفسه ، وأطلق لها العنان في ميدان
الغضب ، فربما وقع في اللعن ، ولا سيما الأمهات ، لأنهن يعانين الأمرين في
بيوتهن ، فأعباء المنزل ، والتربية ، وأداء حقوق الزوج ، وضغوط العمل إن
كانت موظفة ، كل تلك الأسباب ربما أدت بها إلى عدم تمالك نفسها فتقع في
المعصية واللعن ، وهذا أمر مشاهد ملموس ، أن النساء أكثر الناس سباً ولعناً
، وحلفاً بالله تعالى على أولادهن ، ومما لا شك فيه أن الأم لا يمكن أن
تقصد إيقاع الأذية بأبنائها ، ولكن من باب التخويف والتهديد ، ومهما كانت
الظروف فيجب على المرأة الصالحة أن تتقي الله تعالى في فلذات أكبادها ، فلا
تدعو عليهم ، ولا تلعنهم ، بل تعاملهم بالحسنى ، وتدعو لهم لأن دعاء
الوالد على ولده ولوده مستجاب .



عَنْ
أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ : خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَضْحَى أَوْ فِطْرٍ إِلَى
الْمُصَلَّى ، فَمَرَّ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ : يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ
، تَصَدَّقْنَ ، فَإِنِّي رأيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ " فَقُلْنَ
: وَبِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ ،
وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ ، مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ
أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ " ، قُلْنَ :
وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : "
أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ ؟
قُلْنَ : بَلَى ، قَالَ : فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا ، أَلَيْسَ
إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ ؟ قُلْنَ : بَلَى ، قَالَ :
فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا " [ متفق عليه ] .



فهذا
الحديث لو وضعته كل امرأة نصب عينيها ، وأخذته بعين الحزم والصدق ، لما
لعنت امرأة أحداً ، لأن اللعن سبب لدخول النار والعياذ بالله ، فعلى
المسلمة أن يكون لسانها رطباً من ذكر الله تعالى ، وأن تحذر الخوض فيما لا
يعنيها ، أو أن تتلفظ بألفاظ غير لائقة ، أو أن يخرج من فيها ما يغضب ربها ،
وعليها أن تتحلى بالأخلاق الحسنة ، والصفات المستحبة ، والسمات الطيبة .



خامساً / سب الأموات :


إذا
مات الميت فقد قامت قيامته ، وقد أفضى لما قدم ، فيجب أن يُدعى له
بالمغفرة والرحمة ، إن كان مسلماً ، ولا يجوز أن يُسب أو يُلعن ، لأنه لا
يستطيع أن يستزيد من أعمال البر والخير ، بل انقطع عمله من هذه الدنيا ،
فهو بأمس الحاجة لمن يدعو له بالرحمة وغفران الذنوب .



عَنْ
عَائِشَةَ رَضِي اللَّه عَنْهَا قَالَتْ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَا تَسُبُّوا الْأَمْوَاتَ ، فَإِنَّهُمْ قَدْ
أَفْضَوْا إِلَى مَا قَدَّمُوا " [ أخرجه البخاري ] .



وعن
ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما ، أَنَّ رَجُلًا وَقَعَ فِي أَبٍ كَانَ
لَهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، فَلَطَمَهُ الْعَبَّاسُ ، فَجَاءَ قَوْمُهُ
فَقَالُوا : لَيَلْطِمَنَّهُ كَمَا لَطَمَهُ ، فَلَبِسُوا السِّلَاحَ ،
فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَصَعِدَ
الْمِنْبَرَ فَقَالَ : أَيُّهَا النَّاسُ أَيُّ أَهْلِ الْأَرْضِ
تَعْلَمُونَ أَكْرَمُ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ " فَقَالُوا : أَنْتَ " ،
فَقَالَ : " إِنَّ الْعَبَّاسَ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ ، لَا تَسُبُّوا
مَوْتَانَا فَتُؤْذُوا أَحْيَاءَنَا " ، فَجَاءَ الْقَوْمُ فَقَالُوا يَا
رَسُولَ اللَّهِ : نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ غَضَبِكَ اسْتَغْفِرْ لَنَا " [
أخرجه النسائي ]



فانظروا
كيف كانت عاقبة سب الأموات ، لقد كادت أن تكون سبباً لقتال المسلمين ، لأن
كل إنسان لا يرضى لأحد أن يلعن قريبه الميت مهما عمل من أعمال ، أو اقترف
من معاص ، فهناك رحمة لا تزال معلقة بالقلب لكل قريب ، وهناك غيرة لا تسمح
لأحد بأن يتعدى على صاحبها .



سادساً / سب الدهر :


ويقصد
بالدهر الأيام والأسابيع والشهور والسنين ، فيحرم سب ذلك ، لأن ما يحصل
فيها من خير أو شر فهو بقدر الله تعالى ، وقضاء الله خير لمن تأمل وعرف
العقيدة الصحيحة ، فمن سب الدهر فقد سب الله تعالى ، لأن الله هو الدهر ،
وهو يقلب الليل والنهار ، وكل شيء بيده سبحانه .



عَنْ
أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِي اللَّه عَنْه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : "
يُؤْذِينِي ابْنُ آدَمَ ، يَسُبُّ الدَّهْرَ وَأَنَا الدَّهْرُ ، بِيَدِي
الْأَمْرُ ، أُقَلِّبُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ " [ متفق عليه ] .



سابعاً / لعن الكفار :


لعن الإنسان المعين لا يجوز بحال لمن هو على قيد الحياة ، لكن من مات وهو كافر فهذا عليه لعنة الله ولا شك في ذلك


قال
تعالى : " إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله
والملائكة والناس أجمعين * خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون "
[ البقرة 161-162 ]



وقال
تعالى : " إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفراً لن تقبل توبتهم
وأولئك هم الضالون * إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار فلن يقبل من أحدهم ملء
الأرض ذهباً ولو افتدى به أولئك لهم عذاب أليم وما لهم من ناصرين " [ آل
عمران 90-91 ] .



فمن مات من الكفار فيجوز لعنه ، كفرعون وهامان وقارون وأبو جهل ، وغيرهم .


أما
لعن المعين الذي هو على قيد الحياة لا يجوز ، إلا أن يعمه ضمن جمع ، فيقول
: لعنة الله على الكافرين ، فهذا جائز ، لأن الكافر المعين ربما يسلم
فيحسن إسلامه ، وينفع الله به ، فلا يجوز لعنه



عَنْ
عَائِشَةَ رَضِي اللَّه عَنْهَا ، أَنَّ يَهُودَ أَتَوُا النَّبِيَّ
صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا السَّامُ عَلَيْكُمْ فَقَالَتْ
عَائِشَةُ عَلَيْكُمْ وَلَعَنَكُمُ اللَّهُ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ
قَالَ مَهْلًا يَا عَائِشَةُ عَلَيْكِ بِالرِّفْقِ وَإِيَّاكِ وَالْعُنْفَ
وَالْفُحْشَ قَالَتْ أَوَلَمْ تَسْمَعْ مَا قَالُوا قَالَ أَوَلَمْ
تَسْمَعِي مَا قُلْتُ رَدَدْتُ عَلَيْهِمْ فَيُسْتَجَابُ لِي فِيهِمْ وَلَا
يُسْتَجَابُ لَهُمْ فِيَّ " [ متفق عليه ] .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maxfox.yoo7.com
عمار ابو الوفا
Admin
Admin
عمار ابو الوفا


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 557
تاريخ الميلاد : 20/04/1995
تاريخ التسجيل : 03/11/2011
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالب ثانوي
المزاج : عسل

خطــــورة اللعـــــــــــن والســـــــب . Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطــــورة اللعـــــــــــن والســـــــب .   خطــــورة اللعـــــــــــن والســـــــب . Emptyالأربعاء ديسمبر 21, 2011 6:35 pm

موضوع رائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خطــــورة اللعـــــــــــن والســـــــب .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ماكس فوكس :: المنتديات الدينية :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى: